انقلب العالم بالنسبة لأوكرانيا رأسا على عقب في عاصمتها “كييف” قبل عام واحد. كان ذلك حوالي الساعة 5 صباحا في

قال فلاديمير لينين ذات يوم: “هناك عقود لا يحدث فيها شيء، وهناك أسابيع تحدث فيها عقود من الزمن” ويبدو أن

لن تفاجئ الجولة الأخيرة من القتال بين أرمينيا وأذربيجان معظم الناس، فقد اشتبكت الدولتان في جولات مختلفة من الصراع لمدة

إن القول بأن الغزو الروسي لأوكرانيا لم يسير وفقًا للخطة المرسومة هو ليس بالقول الجديد في هذه المرحلة. فبعد مضي

يُعد استمرار المعارك والغزو الروسي لأوكرانيا لمدة ثلاثة أسابيع نجاحًا عسكريًا لأوكرانيا، فقد توقع العديد من المحللين (حتى الكرملين نفسه)

جسدت مدينة “خميلنيتسكي” الأوكرانية قصة بطولية تحكي عن دفاع أوكرانيا ضد الغزو الروسي، وهناك الكثير من الروايات التي تصور السكان

تعلقت الآمال في الشهر الماضي على تراجع روسيا ورئيسها، فلاديمير بوتين، عن السعي وراء تحقيق الأهداف الكبيرة بشأن أوكرانيا على

إذا شاهدت التلفزيون خلال الشهر الماضي، فربما تكون على دراية بأن روسيا حشدت حشودا عسكرية هائلة على مشارف حدودها مع

أذربيجان ترصد التقارب التركي الأرميني  أثارت التصريحات التي صدرت في الأسابيع الأخيرة، والتي تفيد بأن تركيا وأرمينيا تسعيان لتطبيع العلاقات

عندما اقترحت تركيا لأول مرة صيغة “ثلاثة + ثلاثة” لدول جنوب القوقاز الثلاث ‘وهي أرمينيا وجورجيا وأذربيجان بالإضافة إلى روسيا

كشف الشهران الماضيان في جنوب سوريا مرة أخرى ضعف نظام بشار الأسد الممزق، ومدى اعتماده الكامل على شركائه الروس والإيرانيين

يبدو أن عصر المقاتلين الشيشان وغيرهم من الجهاديين من شمال القوقاز في سوريا يقترب من نهايته، وهو العصر الذي استمر

تم دفع قضية الحرب الأهلية السورية إلى هامش الاهتمام الدولي. فقد أفسحت الهجمات العسكرية الواسعة النطاق في السنوات الماضية الطريق

المعروف عن إقليم القوقاز أنه كان تابعًا لثلاث إمبراطوريات سابقة: روسيا وتركيا وإيران، لكن وبينما احتفظت روسيا ومن خلفها أنقرة

في الرابع والعشرين من إبريل حدث ما لم يكن يتوقعّه أحد، فخلال هذا اليوم الذي يوافق الذكرى 106 للإبادة الجماعية