كيف ستتعامل إدارة بايدن القادمة مع تركيا بقيادة رجب طيب أردوغان – الحليف السابق الذي تحول بشكل متصاعد إلى عنصر

بات واضحًا الآن أنه لن يكون هناك نصر سريع في الصراع الدائر بين أرمينيا وأذربيجان، وذلك على الرغم من الأسلحة

القادة الشعبويين مثل رجل تركيا القوي رجب طيب أردوغان هم بالفِطرة يعانون من حالة عدم استقرار، وهُم يمارسون الحكم عبر

لقد مر رئيس تركيا القوي، رجب طيب أردوغان، بشهرٍ عصيب. وتبين أن توغل تركيا العسكري في إدلب، آخر محافظة سورية

علي الرغم من أن المشاكل بين تركيا والولايات المتحدة معروفة للكافة. إلا انه في الآونة الأخيرة، ازدادت حدة التوتر الحقيقي

بإلقاء نظرة خاطفة على الخريطة، سندرك ما سبب الأهمية التاريخية لمنطقة القرن الأفريقي والبحر الأحمر حتى الآن. لقد أدركت الإمبراطوريات

إحدى أكبر المشكلات التي أدت إلى التباعُد بين الغرب والعالم الإسلامي هي مشكلة عدم المساواة بين الجنسين. ومن منظور الكثيرين

يحب زعيم تركيا المستبد، رجب طيب أردوغان، وصف بلاده كقوة عظمى إقليمية مع إرث إمبراطوري يمتد على مر القرون وعبر

بعد الخسائر المزعجة التي مُني بها في الانتخابات المحلية لهذا العام – ليس لمرةٍ واحدة بل مرتين في إسطنبول –

كثيرًا ما يعج التاريخ بالمفارقات الغريبة. وبعد مرور عقود من الآن، سيتزامن على الأرجح ذكرى صعود تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”

استقبل البيت الأبيض يوم الأربعاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بحفاوةٍ بالغة. غير أن واجهة تلك العلاقات الجيدة بين البلدين

بالنظر إلى الاضطرابات المستمرة في العلاقات التركية الأمريكية، لم تعد مؤسسة الأمن القومي في واشنطن تنظر إلى أنقرة على أنها

الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” بعد اتصال هاتفي مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ليلة “6” السادس من أكتوبر. وما أثار

يبدو وكأن مشاكل تركيا الحالية مع الناتو – والتي أشعلها شراء تركيا لنظام الدفاع الصاروخي الروسي – لم تكن مثيرة