يتساءل الكثيرون كيف تغيرت الأمور بهذا الشكل بالنسبة لتونس. فالبلاد تجد نفسها اليوم عالقة في مأزق سياسي لا ينتهي بعد

في وقت كانت العلاقات الفرنسية الجزائرية تبدو في تحسن، أصدر البنك المركزي الجزائري في أول نوفمبر الماضي أوراقاً نقدية جديدة

تنفس المسؤولون التونسيون الصعداء في 15 أكتوبر بعد إعلان صندوق النقد الدولي على مصادقته الأولية على منح تونس قرضا بقيمة

تتواصل مواكب الموت التي تنهي أحلام المهاجرين غير الشرعيين الساعين بكل السبل لمغادرة بلدان المغرب العربي وبقية إفريقيا من أجل

مثلما كان متوقعاً فإن نشر نص الدستور الجديد المقترح على التونسيين من قبل الرئيس قيس سعيد لم ينه التوترات ولم

وجدت ليبيا نفسها مرة أخرى وسط أزمة سياسية تتواجه فيها حكومتان، إحداهما في طرابلس والأخرى في سرت ، ويتنافس خلالها رئيسا

ليوم واحد على الأقل ، كان شبح شرعيتين تتنافسان على السلطة يلوح في الأفق بشكل كبير في تونس. في 30

لمدة عقود سعى الشباب العاطل عن العمل في تونس إلى تجاوز مرحلة الانتظار التي  بقي فيها عالقاً لا يستطيع أن

لطالما كان موضوع المهاجرين مركز اهتمام رئيسي خلال  الحملات الانتخابية الفرنسية.. ولكن لم يسبق أن تعاملت حملة انتخابية بشكل غير

في خضم الفوضى السائدة في ليبيا، لم يعلق أحداً آمالاً كبيرة على إمكانية تنظيم الانتخابات الرئاسية في موعدها المحدد ليوم

أراد الرئيس الأمريكي جو بايدن عبر تنظيم إدارته للقمة الأولى حول الديمقراطية البعث برسالة تشير إلى تعلق الولايات المتحدة خلال

بعد أربعة أشهر من لجوئه للفصل 80 من الدستور، وبعد ذلك تطبيقه “للأحكام الاستثنائية” التي وضعت بين يديه معظم من